رؤوفين أرليخ يعترف بإغتيال رفيق الحريري

للمخابرات في جليلوت في دولة إسرائيل بإغتيال رفيق الحريري، متباهيا في دراسة عبرية ترجمت إلى العربية بأن الظروف التي أدت إلى قتل رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان السني أدت إلى سيطرة أميركا على لبنان ونفعت الإستتراتيجية الإسرائيلية وهنا الرابط إلى الدراسة والنص التي وردت به الفقرتين 14 و 15 من الدراسة


فيما يلي ترجمة حرفية لما ورد في دراسة أرليخ



وهي مكتوبة بلغة مخابراتية يفهم منها إن قتل الحريري كان مصلحة إستراتيجية لإسرائيل وبالعرف المخابراتي الإسرائيلي هذه هي الطريقة التي يعلنون فيها عن عملية إجرامية من عملياتهم التي يقومون بها


14) الحالة الإستراتيجية الجديدة التي نشأت في الشرق الأوسط بعد العمليات الإرهابية في 11 أيلول، سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية على العراق وإسقاط صدام حسين، أدت إلى اعتبار سوريا كواحدة من دول "محور الشر" وزادت الضغوط الأجنبية من أجل رفع سيطرتها عن لبنان بواسطة الجهود الديبلوماسية الأمريكية- الفرنسية التي تجسدت في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1559 بتاريخ 2 أيلول 2004. ويعبر هذا القرار عن الدعم الجازم لسيادة لبنان ويدعو إلى انسحاب جميع القوات غير اللبنانية (أي الجيش السوري) وتفكيك المليشيات اللبنانية (أي "حزب الله") وغير اللبنانية (أي المنظمات الإرهابية الفلسطينية في مخيمات اللاجئين).

15) وصلت العمليات التي نالت من "الترتيب السوري" إلى النضج بصورة دراماتيكية بقتل رئيس الحكومة رفيق الحريري الذي رفض السير في مسار السياسة السورية. وقد تجسد هذا بعد القتل من خلال الاحتجاجات الشعبية غير المسبوقة التي تطورت في بيروت - "انتفاضة الاستقلال") من خلال التضامن المناوئ لسوريا بين الطوائف المختلفة- المسيحية، السنية والدرزية. وقد سار مئات آلاف المتظاهرين اللبنانيين في شوارع بيروت وظهر المواطنون اللبنانيون أمام وسائل الإعلام اللبنانية والدولية وتجرؤا لأول مرة على المطالبة بإخراج الجيش السوري وطرد الأجهزة الأمنية السورية واستبدال منفذي السياسة السورية في الإدارة اللبنانية. أما الرئيس بسار الأسد، الذي يفتقد إلى التجربة، فقد خضع للضغوط وسارع إلى إخراج القوات السورية من لبنان.

16) برز احتفاء الطائفة الشيعية من المظاهرات المناوئة لسوريا، وهي الطائفة الأكبر في لبنان، وفي الوقت نفسه الطائفة المغبونة سياسيا، اقتصاديا واجتماعيا. أما حسن نصر الله، الأمين العام لمنظمة حزب الله، التي نمت من وسط الطائفة الشيعية، فقد بادر إلى تنظيم تظاهرة قوة استعراضية حاشدة (مئات الالاف) في بيروت بتاريخ 8 آذار 2005. إن هذه المظاهرة (و"المظاهرة المضادة" لمعارضي سوريا بتاريخ 14 آذار والتي أخرجت هي الأخرى مئات الالاف إلى الشوارع) تعتبر شاهدا واضحا على عمق الاختلاف اللبناني الداخلي وطاقة التفجر الكامنة في الساحة اللبنانية في فترة ما بعد إخراج القوات السورية

اولا برافو عليك نشرت الخبر لان بعد مش الاعلان نشروه
بعدين منالاول معروف ان الموساد ودول اجنبية وعربية هي مشتركة بقتله

لان رفض ان يسلب سلاح المقاومة
رفض الهيمنة
رفض لبنان قاعدة اميركية

ان الايام بينت زطهرت ليه قتل الحريري والمسيرة بعدها ماشية شو ما ظهر ما راح ياثر في الوقت الحاضر لان امريكا بدا تكفي مخططها اسرائيل اكيد قتله هي وامريكا ودول ثانية هذا مخطط